رمَآديون ، نقف بين آلحضور و آلغيآب , وبين الفرح والبكاء .. لم نعد هنا أو هناك ...! هكذا كانت و لا زالت الحياة ..
وصفها البعض بحديقة الزهور
و وصفها آخرون بالبحر المالح
و وصفوها بأنها تبدأ بكاءً و تنتهي حزناً ...
و لكن .... لم يصفها أحدهم بوصفٍ يقنعني ,
فالحياة ... أبسط من أن توصف ,,,
إنها ... تتمازج ما بين الملون و الرمادي .. brB
|
|