يا أيُها الغَاصِب لنَ تَمر للقدس دُون المُرور
بِجسّدي المزرُوع بألغَام عِشقِها ،
فأنا حُدود الأقصى الغَير مرسُومة
علي خَرائِط العَالم ،
ولَكن إن مَررت عليها فُجِئِت بِي مُتجَبرة هُناك ،
أحرُس أعتَابها وأحتِضن تُرابها ،،
__________________ ".. لست الأفضل ولكن لي أسلوبي سأظل أتقبل رأي الناقد والحاسد فالأول يصحح مساري والثاني يزيد من اصراري |