يحكى أن فأرة رأت جملا فأعجبها فجرت خطامه فتبعها فلما وصلت إلى باب بيتها وقف الجمل متأملا صغر باب بيت الفأرة
مقارنة بحجمه الكبير جدا فنادى الفأرة قائلا :
إما أن تتخذي دارا تليق بمحبوبك أو تتخذي محبوبا يليق بدارك !!
قال ابن القيم بعد أن أورد الأسطورة السابقة كما في { بدائع الفوائد 754/4 } مخاطبا كل مؤمن ومؤمنة :-
{ وأنت } : -
إما أن تصلي صلاة تليق معبودك أو تتخذ معبودا يليق بصلاتك !