عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 06-24-2013, 01:50 AM
 
[frame="2 90"]
[ 2 ]


يزعم الشيعة أن أبا بكر وعمر رضي الله عنهم كانا كافرين،

ثم نجد أن عليًا رضي الله عنه وهو الإمام المعصوم عند الشيعة

قد رضي بخلافتهما وبايعهما الواحد تلو الآخر ولم يخرج عليهما،



وهذا يلزم منه أن عليًا غير معصوم،

حيث أنه بايع كافرين ناصبَيْن ظالـمَيْن إقراراً منه لهما،

وهذا خارم للعصمة وعون للظالم على ظلمه،

وهذا لا يقع من معصومٍ قط،




أو أن فعله هو عين الصواب!!

لأنهما خليفتان مؤمنان صادقان عادلان،

فيكون الشيعة قد خالفوا إمامهم

في تكفيرهما وسبهما ولعنهما وعدم الرضى بخلافتهما!



فنقع في حيرة من أمرنا:

إما أن نسلك سبيل

أبي الحسن رضوان الله عليه

أو نسلك سبيل شيعته العاصين؟!





[/frame]
__________________
إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " !
رد مع اقتباس