لَيْسَ هُناكَ وَقْتٌ مِثَاليٌ للزَّواجْ ..
فَلَيس مُهمّاً مَتى نَتَزوجْ .. بَلْ مَنْ نَتزوجْ ؟
بِصرفِ النَّظرْ عَن التَّاريخْ .. بِصرفِ النًَّظر عن بُوصلةِ المَكان.
في مًعظمِ المُجتمعاتْ يَعتقدونَ أَن القِطارَ يَفوتُ سَريعاً !
فليذهب القطار إِن شاءْ .. إِذا كَان الثَّمن هُو الذَّهاب إِلى وُجْهَةِ لا نُريدُها
فليس مهمّاً متى نركب القطار , بل إِلى أَينَ سَيأْخُذنا ؟