فتح لهما الممرض الباب وقال : أهلاً ، تفضلا بالدخول .
أدخلهما ثم خرج ليبقوا مع نآي
آنابيلا تقدمت إليه ، قالت بقلق وهي تراه ممدد وقناع الأكسجين عليه : نآي ! هل أنت بخير ؟ كيف تشعر الآن ؟
نظر لها وقال بهدوء : أنا .. بخير .. آني .
__________________
أحْتاج للراحة ...
|