نآي قال بارتباك : ليس الأمر كذلك ، أنا فقط مغتاظ من شقيقها .
آنابيلا ضحكت بخفة : إنه فقط يبحث عن طريقة للقدوم وقد اختار الأسوأ .
نآي ابتسم ثم نظر لهانا ولارا وأجابهما : أهلاً ، حالي كما تريان .
سأل لارا : ذاك لن يأتي صحيح ؟
__________________
أحْتاج للراحة ...
|