.
.
يرتدّ عن جهته الضيّقة ,, يقاوم ثيابه
يتضاعف في يمينها
حين كانت تستوي على شفتيه
وتخيط هشاشتها بزمنه ولا تلوي على شيء ..
هل كانت تعمل مضخّات الشوق في عروقها ذاك المساء .. !
لن يعلم أبداً ..
رحيق ‘
استسقاء قدر جافّ ,, ولا زاوية لأركن فيها رعشاتي ..
لازلتَ تشغل حيزاً في ترقبي ..
ألف تحيّة بيضاء ..
.