( مــــن أعظــــم النعـــــم ســـــرور القـــــلب ، واستـــــقراره وهـــــــدوءه ،
فإن ســـروره ثبات الذهن وجودة الإنتــــاج وابتهــــــاج النفـــــــــس ، وقــــــالوا : إن الـــسرور فــــن يـــــــدرس ، فمن عـــــــرف كيــــف يجلبــــــه ويحصـــــل عليــــــــه ، ويحـــظى بـــه استفـــــــــاد من مباهــج الحياة ومســـــارّ العيـــش ،
والنــــعم التي مـــــن بيـــــــــن يــــــــــــديه ومــــــــن خلفـــه )
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |