دقيقة من وقتك : "تَبارَكَ الذي بيَدِهِ المُلكُ و هُوَ عَلى كُلِّ شَيءٍ قَدير (1) الذي خَلَقَ المَوتَ والحَياةَ ليَبلوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحسَنُ عَمَلا و هُوَ العَزيزُ الغَفور (2)" - سُورَةُ المُلك. التأملُّ في كلِّ كلمةٍ و إحساسِ يَنتابُك ... تُعيدُ قراءتَها مِراراً وتِكراراً، وفي كلِّ مَرَّةٍ يَخطرُ على بالِكَ وَجهٌ آخرٌ مِن مَعانيها. باختصارٍ شديد و إيجازٍ بالغ وشمولٍ واسع .... تُجيب هاتين الآيتين عَن عشراتِ الأسئلةِ التي تَدورُ في ذِهنِ الإنسان مُنذُ لحظاتِ إدراكهِ الأولى وحتى انتهاءِ حياتِه..
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |