فيا أمة الله
الصلاة ... الصلاة
وكيف تطيب الحياة بدون هذه الصلاة !!
وفيها رضاء الإله ، وبها سبيل النجاة
فهي دليل السعادة وسبيل النجاح
فمن ضيع في البداية " حي على الصلاة " أضاع – ولاشك – في النهاية " حي على الفلاح "!!
وأنذرتك النار وكأنني أُبصرها ترمي بشرر كالقصر ، كأنه جمالة صفر تريد أن تحتويك
وبنارها تصليك .
وإلى أي حال يصيرون ؟
وفي أي دار يحشرون ؟!
فمالهم لا يفقهون ؟!
وتباً لهم مما يجرمون !! وسيندمون !! { وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنقَلَبٍ يَنقَلِبُونَ }
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" صنفان من أهل النار لم أرهما ، قوم معهم سياط
كأذناب البقر يضربون بها الناس ..... ونساء كاسياتُ عارياتُ ، مميلاتُ مائلاتُ ،
رؤوسهنَّ كأسنمة البخت المائلة ، لا يدخلن الجنة ولا يجدن ، ريحها وإن ريحها لتوجد
من مسيرة كذا وكذا ".
قال صلى الله عليه وسلم : " خير نسائكم الودود الولود ، المواتية ، المواسية إذا اتَّقين الله .
وشرُّ نسائكم المتبرجاتُ المتخيلات ، وهن المنافقات ، لا يدخل الجنة منهن إلا مثلُ الغراب
الأعصم ". السلسلة الصحيحة للألباني "1849"
والغرب الأعصم : هو أحمر المنقار والرجلين وهو كناية عن قلة من يدخل من النساء ،
لأن هذا الوصف في الغربان قليل !!