ستيف همس لنآي بتأنيب : أرأيت لقد أزغعجت شقيقك الأكبر ، وحين همّ الآخر بالرد وضع يده على فمه ليسكت ، حين وصلوا دفعه نآي بقوه وتقدم للباب نظر إليه وصرخ بنبرة شابها المكر : سأفسد لحظتك الحاسمة ! ثم دخل بانفعال ، بينما الاستغراب والدهشة تملآن ستيف
__________________
أحْتاج للراحة ...
|