وحب الوطن من الإيمان فقال شوقي : وجانبٌ من الثّرى يُدعى الوطن ... ملء العيون والقلوب والفطن وما زال أهل فلسطين مهجّرين عن مدنهم وقراهم يحلمون بعودة يكحلون بها عيونهم فهل سيعودون ...؟ فلسطين ما زالت تقول: ودار لا يزول القتل عنها... كأن الحرب فيها مهرجان
وما زلنا نرجوكم لدفع كلّ ملمّة ... عظمت ونحسن فيكم الآمالا
__________________ إن كانت غزوة أحد قد انتهتْ
فإن مهمة الرماة
الذين يحفظون ظهور المسلمين
لم تنته بعد..!!
طوبي للمدافعين عن هذا الدين كل في مجاله،
طوبى للقابضين على الجمر،
كلما وهنوا قليلاً
تعزوا بصوت النبيِّ
صل الله عليه وسلم
ينادي فيهم:
" لا تبرحوا أماكنكم " ! |