مايلى
تفاجئت به يصرخ بى أردت أن أقول له أن يهدئ لأجل صحته و لكنى قلت بإستفزاز : و ما دخلك أنت أه ؟ فأنت لم تمكث فى الفراش كما أخبرتك و كما يتوجب عليك أن تفعل
من ثم نظرت لمايك قائلة : دعنا نذهب أريدك فى شئ هام كثيراً
مايك
نظرت لها بإستغراب لردة فعلها العدوانية و لأقول بهدوء و بعض التعجب : مايلى .. مابك ؟ لقد كان قلقاً عليكى كثيراً
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |