نآي قال بغضب : وماذا إن حقنني ؟ أنا لا أشعر بشيء ولست أهتم إن شعرت .
التفت لإدوارد بينما طاقته أخذت تتذبذب حوله ، قال بحدة وسخرية : وأنت ! كنت في السابق تناديني بأخي والآن صرت صديقك ، يبدو أن مرتبتي قلت عندك .
همّ بعدها بالصراخ على ستيف لكنه لم يكن موجوداً ، فأخذ يتنفس بقوة
__________________
أحْتاج للراحة ...
|