مايلى
فتح لى ذلك الرجل الذى يبدو كبير بالسن ينظر إلىّ بإستغراب لأبادله نفس النظرات ليفك هو الصمت قائلاً : من تريدين يا آنسة ؟
مايلى قلت بعفوية : أريد أمى .. أقدص ما كان أسمها ما كان أسمها ؟ أه تذكرت .. أريد السيدة آنيا
أدخلنى رغم التعجب البادى على وجهه ليختفى عن ناظرى و أنا أدور حولى مزهولة مما أرى
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |