مايلى
تنهدت بقلة حيلة لأجد تلك السيدة تتقدم نحونا و تنظر إلىّ مطولاً لتقول ببعضاً من الأرتباك : ءرئيتك من قبل ؟
مايلى
نظرت لدان بإرتباك و لكننى رددت بهدوء : أدعى مايلى .. ربما يذكركِ الأسم بشخصٍ ما
مع الوقت تحولت ملامحها إلى الأبتسامة من ثم إلى ضحكة عالية لأجدها تعانقنى بقوة تفاجئت قليلاً و لكننى مازلت ممسكة بيد دان أبتعدت عنى بعد فطرة كبيرة نسبياً لتمسك يدى قائلة ببعض القل : علينا الخروج من هنا ابنتى قبل أن يعلم جدكى .. من ثم نتحدث أبنتى
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |