آنابيلا قالت باطمئنان : هذا جيد ، شكراً لك .
.،
نآي زم شفتيه ثم أجاب : : أنا ، مم لا أعرف ما أفعل مع والدي .. أقصد أني لم أستمع لتوجيهاته ، ربما ...
نظر له وقال بنبرة مختلفة : صحيح مارس ، أأنت حارس ؟! في لقائنا الأول قلت أن اسمك مارس كابريس !!
__________________
أحْتاج للراحة ...
|