مايلى
وضعت يدى فى خاصرى و قلت بتذمر : ماذا ماذ ؟ أنت فعلت ؟ ثم ستتخلى عنى ؟
مايك
وقفت بغضب و أتجهت لمايلى و شدّتها من أذنها كالأطفال قائلاً : أكبرى قليلاً يا فتاة
مايلى
أمسكت يده بألم قائلة : هيى أنا كبيرة بما فيه الكفاية .. أترك اذنى .. و لكنه لم يصغى إلىّ
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |