مايلى
وقفت بصمت وقلت : لقد شبعت .. و الأن عذراً جدتى علىّ الرحيل .. نظرت له بطرف عينى و ألتفت عنه و أ مسكت حقيبتى و لم أنبت ببنت شفة و خرجت من المنزل و بدأت أصفر بهدوء لكى أطفئ النار التى تشتعل بداخلى و قلت فى نفسى بهدوء : ما باله هو أيضاً صار شريراص مثل مايك !
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |