مارلين
.،
نفيت برأسي وقلت بتبرم : لا بأس .
وأخذت ألعب بقدميّ -.-
.،
نيكول
.،
زفرت ثم قلت بتعجب : إن كنت قلقاً بهذا الشأن فعد إليهم .
أكملت بنبرة غامضة : بالنسبة لي ، البقاء وحدي أفضل .
سرت وأنا أتمتم بصوت خافت : لي وللجميع .
__________________
أحْتاج للراحة ...
|