مايلى
وجدت أبى يطرق الباب و يدخل نظرت إليه بعيناى المليئة بالدموع ليتنهد و يجلس بجوارى و يقول بحزن : يمكن إن علاقتنا ليست وطيدة و لكن إذا أردتى الحديث فأنا أسمعكِ .. نظرت إليه و لم أجيب صمت للحظات لأرتمى بحضنه قائلة : أبى هل أنا سيئة
ربت على شعرى قائلاً بحنا : لا أبنتى أجمل فتاة فى الوجود
ننظرت له قائلة : حقاً
ليبتسم بحنا و يومئ بالإيجاب
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |