مايلى
نظرت إليه و قلت بهدوء : حسناً لا بأس لم أعد غاضبة
و تنهدت بقلة حيلة لأقول بندم : أسفة حقاً لأنى جرحتك و ألقيت الخاتم أرضاً و لكنى كنت غاضبة و حسب
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |