عرض مشاركة واحدة
  #125  
قديم 07-21-2013, 07:31 PM
 
* ما رأيكم بالفصل ؟!
روعة
* هل الطول مناسب ؟!
مناسب
* ما سبب رفض لايل للبحث عن نايس ، و هل ما زال غاضباً بسبب الصفعة التي تلقاها منها ؟!
لا أعلم/أظن إنو لا يزال غاضب
* ما يا ترى ايميلي تحب ليون ، و ان كانت تحبه هل سيبادلها بالمشاعر ؟!
نعم /لا من أجل ماري
* ما هي هذه الذكرى التي تلاحق ماري في الأماكن المظلمة ؟!
موت والدتها
* ما رأيكم بتقلب الكس و نايس ؟!
جميل
* افضل مقطع ( لا تقولو كلة ^^ )
سمعوا صوت اقدام من خلفهم التفتت ماري ببطء و خوف

تانيا بصراخ: " ماري "

ركضت و احتضنتها فاحتظنتها ماري أيضاً

لايل: " نايس اختفت "
مايك: " و الكس أيضاً "
تانيا: " يا الهي هذا مخيف ، علينا الخروج من هنا و الآن "
ماري: " لا مستحيل ، لن اخرج من دون نايس "
لايل و مايك: " و نحن لن نخرج من دون الكس "
تانيا: " كما تريدون اما انا ، فانا ذاهبة "


ابتعدت عنهم و هي على وشك الخروج من الباب ، سمعوا صوت صراخها، اتجهوا الى مصدر الصوت لكنها لم تكن هناك ، بحثوا عنها كثيرا لكن لا فائدة

ماري و الدموع في عينيها : " ت تان ( بصراخ ) تانيا "
لايل: " اهدأي سنجدها "

التفتت ماري الى الوراء و نظرت الى اليمين من ثم اليسار لكن لا يوجد اي اثر لمايك أيضاً

ماري: " اين مايك "
لايل: " لا أع "

لم يكن قد أكمل جملته لانه اختفى

ماري: " لايل لا لا تذهب أرجوك "

لم تستطيع قدامتها حملها بسبب تلك الذكرى المريعة التي تراودها كلما كانت في مكان مظلم ، انهارت على الأرض بكت بصمت و هي تهمهم

ماري: " نايس ، تانيا ، مايك ، الكس ، لايل لا تتركوني أرجوكم لا تتركوني "

بعد ان أكملت جملتها أحست بجسد دافئ يحتضنها

؟: " انا حقا أسفة "
ماري: " نايس "
نايس: " لقد كانت خدعة اردنا انا و الكس اخافتكم و بما انك قلت انك لا تخافين و انت دائماً لا تهتمين باي شيء فقلنا ان نحاول إخافتك اكثر من الجميع "
ماري: " لماذا إلا تعلمين ما الذي فعلته لتوك "
نايس: " بلا اعلم و انا حقا أسفة ، هيا علينا الخروج فالاخرين ينتظروننا "
ماري و هي تمسح دموعها المنهمرة: " حسنا "

عندما خرجت الفتاتان ، اتجه الفتيان و تانيا باتجاه ماري و نايس

الكس: " ما الذي حدث "
نايس: " لم تفعل شيء "
لايل بخيبة أمل: " حقا "

دفعته ماري بقوة و صرخت

ماري: " انتم حمقا انا اكرهكم جميعا "

بدات بالركض و الدموع تنهمر من عينيها

مايك: " ما الذي حدث "
نايس: " لقد تذكرت شيء ما "

وصلت ماري الى منزلها و مازالت الدموع تنهمر من عينيها ، أدارت مقبض الباب و دخلت بهدوء ، لكن ما اغضبها هو رؤية ايميلي على وشك الخروج

ايميلي: " ماري عزيزتي هل انت بخير "
ماري: " انت امرأة حمقاء انا اكرهك و لا أريد رؤية وجهك مرة أخرى في هذا المنزل اخرجي "

خرجت ايميلي و هي غاضبة ، لسوء حظ ماري ان والدها سمع الذي قالته لايميلي

ليون بغضب : " من الذي سمح لك بالتحدث معها هكذا "
ماري: " لن اسمح لأي شخص بأخذ مكان والدتي "

زاد غضب والدها فصفعها بقوة وقعت على الأرض من قوة الصفعة التي تلقتها ، لكنها مسحت دموعها بيديها الصغيرتين ، و وقفت بوجه والدها
* اقتراحات / انتقادات / طلبات ؟!
لا يوجد

و رمضان مبارگ
علينا وعليك
__________________






رد مع اقتباس