07-25-2013, 01:06 AM
|
|
مرحبا يا أعضاء المنتدى ..!
كيفكم ،، اخبار الصيام معاكم .؟!
الفصل ،، اتمنى ان ينال إعجابكم ..!
~~~~~~
و في الصباح استيقظت ماري بتعب شديد أخذت حماما دافئا ، ارتدت زيها المدرسي و خرجت من دون ان تأكل فطورها
السائق: " آنسة ماري "
ماري: " ماذا تريد "
السائق: " آلن تركبي "
ماري: " لا سأذهب سيرا على الأقدام "
السائق: " لكن "
ماري مقاطعة : " قلت لك سأذهب مشيا على الأقدام "
ذهبت و هي غاضبة من إصرار السائق
كانت تلك المرأة ذات الشعر البني و العينان الصفراوان ترتدي قميص برتقالي باكمام قصيرة مع شورت بني قصير ، حاولت إيقاظ الكس من سباته المدرسي كما تسميه هي ، لكن ما من فائدة
كارمن: " الكس هيا استيقظ "
الكس: " لا أريد "
كارمن: " حسناً إذا ساريك "
ارتسمت على وجهها ابتسامة خبيثة فاتجهت إلى المطبخ و أحضرت كوب كبير مليء بالماء ، افرغته على رأس الكس النائم ، استيقظ فزعا ثم بدأ بالصراخ
الكس بصراخ : " يا الهي لماذا فعلت هذا "
كارمن: " لم تستيقظ "
من ثم نظر الى الساعة التي بجواره
الكس بفزع : " يا الهي لقد تأخرت "
اتجه الى الحمام و ارتدى زيه المدرسي في عدة دقائق ، اخذ شريحة خبز و وضعها في فمه ثم ارتدى حذاءه و خرج بسرعة فائقة
في منزل مايك ، كان قد انتهى من ارتداء ثيابه و اكل فطوره ، لكنه كان مترددا في الذهاب الى المرسة بسبب مرض والدته
مايك: " هل انت متأكدة من انك بخير "
لولا بتعب : " اجل ، هيا اذهب قبل ان تتأخر "
مايك: " لكنك متعبة ، أرجوك لن يضر بقائي يوم واحد "
لولا: " بلا سيضر الآن أذهب "
مايك: " حسنا كما تشائين لكن اعتني بنفسك جيدا "
لولا: " لا تقلق علي يا ولد فلست صغيرة "
اما نايس فكانت تمشي الى المدرسة و هي تغني ، لايل ركب سيارته الفخمة مع سائقه كالعادة و اتجه إلى المدرسة
دخلت نايس من بوابة المدرسة الكبيرة و وجدت ماري تجلس مع مايك و كل منهما منهمك بقراءة كتاب الكيمياء ، ركضت باتجاهها و احتضنتها بأقوى ما عندها و بأدلتها ماري الحضن
نايس: " لقد اشتقت إليك كثيرا "
ماري: " هه و انا أيضاً "
ثم ابتعدتا عن بعضهما ، ضحك مايك بخفة
مايك: " لقد كنتما معا البارحة "
ضحكتا معا على سذاجتهما ، جاءت تانيا و معها سوفيا بسبب ألحاحها الدائم على رؤية لايل
تانيا: " مرحبا يا اصدقاء "
الثلاثة معا: " مرحبا "
سوفيا بفضول: " اين هو اين هو ، أريد رؤيته الآن "
نايس: " من هذه "
تانيا: " انها أختي الصغرى سوفيا "
نايس: " تشرفت بمعرفتك سوفيا "
سوفيا: " حسنا حسنا لا يهم ، الآن اين هو "
لكن في إحدى الممرات ارتفع صوت صراخ فتيان اثنان احدهما ذا شعر اسود و عينان كستنائيان اما الآخر فكان ذي شعر احمر و عينان رماديتان
لايل بصراخ : " ايها الأحمق "
دانييل: " من هو الأحمق يا مزعج "
دار بينهما عراك شديد و صراخهما كان يعلو شيئا فشيئا ، قرر مايك التدخل و إنهاء هذا الشجار و كذلك قرر الكس ، امسك مايك بلايل و أبعده عن دانييل اما الكس فأمسك بدانييل و أبعده عن لايل
مايك بهدوء : " هذا يكفي "
لايل: " مايك دعني آري هذا المزعج جزاءه "
دانييل: " ههه لقد اخفتني أيها المتعجرف "
الكس بصراخ : " توقفا "
تنهدت ماري بملل و قالت باستهزاء
ماري ببرود : " احمقان "
لايل و دانييل: " أصمتي أيتها الباردة "
انزعجت قليلا من كلمة " الباردة " فأشاحت بوجهها و من ثم اتجهت الى الحديقة الخلفية للمدرسة ، اما دانييل فقد ابتعد عنه الكس و رحل
نايس: " ما الذي حدث "
لايل: " أخذت مكانه في فريق كرة القدم "
الكس: " لماذا "
لايل: " من دون اي سبب "
و قبل ان يقول احد شيئا قفزت تلك الفتات ذات الشعر البرتقالي و العينان الصفراوان أمام لايل و على وجهها ابتسامة كبيرة
سوفيا: " يا الهي لا اصدق ان هذا انت "
لايل: " ااا من انت "
سوفيا: " انا سوفي أكبر معجبة بك "
لايل: " تشرفت بمعرفتك "
بدأت سوفي بالقفز و الدوران حول نفسها بجنون ، فاحست تانيا بالحرج فطلبت منها الرحيل
تانيا: " هيا اذهبي الآن "
سوفيا: " لا أريد "
تانيا: " اذهبي و إلا سأخبر أمي "
سوفيا بانزعاج : " ساريكي "
ذهبت الى مدرستها التي تبعد عن مدرسة أصدقائنا بشارعين ، بعد رحيل سوفي قررت تانيا الذهاب و التحدث مع ماري فلعلها انزعجت مما نعتها لايل و دانييل به
تانيا: " هل يمكنني الجلوس "
ماري: " بالطبع "
تانيا: " هل انزعجت "
ماري: " من ماذا "
تانيا: " عندما قال لايل لك أيتها الباردة "
ماري بتعب : " لا لم انزعج الكل يناديني هكذا "
تانيا: " انا حقا أسفة "
ماري: " لا عليك ليس بالأمر المهم "
تانيا: " لكن لما "
ماري: " ما هو ؟ "
تانيا: " انا لا أظن بانك كنت باردة و غير مبالية بكل ما يحدث حولك فما الذي حدث لك و غيرك "
ماري: " ليس بالأمر ألمهم "
تانيا بانزعاج : " انت لا تثقين بي أليس كذلك "
ماري: " لا ليس الأمر كذلك إنما هو "
رن الجرس مقاطعا ماري
ماري: " علينا الذهاب لا نريد التأخر "
تانيا: " هيا "
في الصف كان جميع الطلاب موجودين ماعدا مايك ، الكس و لايل
المعلم: " اين هم مايك و الكس و لايل "
الجميع: " لا نعلم "
غضب المعلم جداً فهذه المرة الخامسة التي يتغيبون فيها عن حصته ، انتهت الحصة و من ثم الحصتين التي بعدها ، و في الكافيتيريا ، جلست الفتيات على طاولتهن الخاصة
نايس: " اين هم يا ترى "
تانيا: " هل اشتقت لهم "
نايس: " هه أيتها المضحكة ، بالطبع لا "
قفز الكس من خلف نايس بمرح
الكس: " و لما لا "
نايس: " من اين أتيت "
الكس : " من خلفك "
تانيا: " اين كنتم "
لايل: " لم نكن في اي مكان "
تانيا: " حسنا لا تخبرونا "
جلس الفتيان مع الفتيات و تحدثوا لكنهم لاحظوا هدوء مايك و ماري الغير معتاد
نايس: " ماري هل انت بخير "
نظرت ماري إليها ببرود قاتل لم تعتده ثم وقفت و عندما همت بالرحيل استوقفها صوت تانيا
نايس: " إلى اين "
ماري ببرود : " سأخرج "
الكس: " اي خارج هذا ، لم ينتهي الدوام المدرسي بعد "
ماري: " انا اعلم ، لكنني مللت "
اتجهت الى الصف و من ثم حملت حقيبتها السوداء ، خرجت من المدرسة مشيا ، و هي تمشي مرت من جانب حديقة الملاهي ، استوقفتها ذكرياتها السعيدة التي طرأت على بالها
ماري: " كم اشتقت إلى هذا المكان "
أتاها ذلك الصوت المرح
نايس: " و انا أيضاً "
ماري بفزع : " ما الذي تفعلينه هنا ، و كيف اتيتي "
نايس: " لايل أوصلنا "
ماري: " أوصلنا "
نايس: " أجل "
تانيا: " هل سندخل أم ماذا "
ماري: " لا أريد "
الكس: " هل انت خائفة "
ماري: " لا "
مايك: " إذا هيا "
اشتروا التذاكر و دخلوا ، لعبوا عدة ألعاب ثم وقف لايل أمام بيت الرعب و أشار ليه
لايل: " ما رأيكم ان ندخل بيت الرعب "
الكس: " ههه سيكون رائع "
ماري: " لا أريد الدخول "
مايك: " هل انت خائفة "
ماري: " اجل "
الكس: " ههه جبانة "
تانيا: " اصمت ، لا باس نحن سنكون بجانبك "
ماري بخوف : " حسنا "
دخلوا بيت الرعب و تفرقوا إلى ثلاث مجموعات
( نايس و الكس ) ، ( ماري و مايك ) ، ( تانيا و لايل )
لقد كان بيت الرعب مخيفا جداً
( نايس و الكس )
نايس و هي خائفة: " لقد تعبت ، أريد الخروج من هنا "
الكس: " تعبت هاهاها أيتها المخادعة "
نايس بغضب: " انا لست مخادعة "
الكس بغير مبالا: " إذا لما تدعين التعب و انت خائفة "
نايس: " مزعج "
( ماري و مايكل )
ماري بغضب و هي خائفة: " ساقتلك يا تانيا انا أعدك "
مايك بهدوء: " لم أتوقع بان تكوني جبانة هكذا "
ماري: " انا لست جبانة "
مايك: " كما تشائين "
قفز هيكل عظمي مليء بالدماء على ماري ، صرخت بأعلى صوت لديها ، ابعد مايك الهيكل عن ماري بهدوء
مايك: " هل انت بخير "
احتضنته ماري بقوة
ماري: " مايك أخرجني من هنا أرجوك "
مايك: " حسنا ، هيا بنا "
ابتعدت عنه و احمر وجهها من الخجل فهي لم تفعل شيء كهذا في حياتها بأكملها ، قصرها مايك من خدها الأيمن
مايك: " كم تبدين جميلة و انت خجلة "
فخجلت ماري اكثر فضحك مايك عليها ، أمسك بيدها و أخرجها ، عندما خرجا
مايك: " سنتظر الآخرين هنا "
أخرجت ماري يدها من يد مايك
ماري: " حسنا "
( تانيا و لايل )
لايل: " لما انت صامتة "
تانيا: " هل تعتقد بان ماري غاضبة مني الآن "
لايل: " و لماذا "
تانيا: " لأني تركتها بمفردها "
لايل: " لا اعلم "
تانيا: " اتمنى ان لا تكون غاضبة "
لايل: " لا تقلقي "
سمعا صوت غريب
تانيا: " ما هذا الصوت "
لايل: " لا اعلم "
طارت رصاصة بجانب وجه تانيا و سببت لها جرح بسيط
لايل: " هل انت بخير "
تانيا: " اجل ، لكن هيا لنخرج "
بدا بالركض حتى خرجا وجدوا ماري و نايس و الكس و مايك في الخارج ، لكن إطلاق النار لم يتوقف
الكس: " ما الذي يحدث"*
لايل: " لا اعلم "
اتجهت رصاصة إلى نايس لكن أبعدتها ماري بسرعة و دخلت الرصاصة في ذراعها
هرب الناس جميعا من المكان وهم خائفون
نايس ببكاء: " ماري "
ماري بابتسامة: " ما الأمر "
نايس: " هل انت بخير "
ماري: " اجل لكن علينا الرحيل "
تانيا: " و بسرعة "
؟: " لكننا لم نمرح بعد "
مايك: " ما الذي تريده الآن "
؟: " الفتاة الشقراء "
مايك: " لن تحصل عليها "
؟: " ههه و من سيمنعني "
مايك: " انا "
الكس: " و انا "
لايل: " و انا أيضاً "
؟: " هاهاهاهاهاهاهاهاها لقد اكتملت المجموعة "
بدا القتال بين الرجل و أصدقائنا الثلاثة ، نايس كانت تبكي حاولت تانيا تهداتها ، اما ماري فكانت تنظر إلى االفتيان و هم يقاتلون بهدوء
سقط لايل ثم الكس ، و كان الكس من تضرر اكثر ، بقي مايك
؟: " ههههه إذا لم يبق غيري و غير البطل هههههههه "
أسرعت تانيا إلى لايل اما نايس فبدأ الخوف واضحها على ملامح وجهها المرحة و ازداد بكائها اتجهت باتجاه الكس
تانيا: " لايل ، أجبني هل انت بخير ، لايل "
لايل بتعب: " اجل لا تقلقي ، فقط ساعديني على الوقوف "
ساعدته على الوقوف ثم على الجلوس على إحدى المقاعد الخشبية
نايس ببكاء: " الكس ، الكس استيقظ "
فتح الكس عيناه ببطء
الكس بابتسامة: " ما الأمر ؟؟ "
نايس: " هل انت بخير "
الكس: " اجل لماذا "
نايس: " انت أحمق كل هذه الجروح و الدماء و تسألني ما الأمر و لماذا "
وقف الكس على قدمية بصعوبة و نظر إلى نايس بحنان
الكس: " و لما كل هذه الدموع "
مسح دموعها بانامله بلطف
الكس بابتسامة: " هكذا افضل "
ابتعدت نايس عنه بغضب
نايس: " أحمق ، مزعج ، متهور ، اتمنى ان تسقط و تتألم "
سقط الكس لانه لم يستطع الوقوف على قدميه مدة أكثر ، سمعت نايس صوت سقوطه و ركضت اليه بسرعة
نايس: " الكس ، الكس انا حقا أسفة لم اقصد ما قلته "
الكس: " لا عليك "
جاءهما صوت مايك التعب
مايك: " ااا لقد تعبت "
الكس: " هل انتهيت "
مايك: " اجل لا تقلق ، لكن علينا الحذر مرة أخرى "
تانيا: " علينا أخذكم إلى المشفى "
نايس: " و انت معهم "
أمسكت تانيا بلايل و ساعدته ، ساعد مايك الكس على المشي اما ماري و نايس فكانتا تمشيان بعيدا عن الآخرين ، وصلوا إلى المشفى و اتجهوا الى غرفة الاستقبال ، وجدوا إحدى الأطباء يتمشى في الممر فاتجهت نايس اليه
نايس: " يا سيد هلا ساعدتنا "
الطبيب: " بالطبع ، كم عدد المصابون "
نايس: " خمسة أشخاص "
الطبيب: " حسنا هلا تفضلتم ورائي "
أخذهم الطبيب إلى غرفة حتى يضمد جروحهم ، انتبه على ماري عندما ادخلهم الغرفة
الطبيب: " اعذريني يا صغيرة لكن هل انت الآنسة ماري ابنة السيد ليون "
ماري ببرود: " اجل "
الطبيب: " حسنا هلا جلستي على ذلك الكرسي لكي أعالجك "
ماري: " لا عالجهم أولا ثم عالجني "
الطبيب: " لكن هنالك رصاصة في يدك "
ماري بألم: " لا باس انها لا تؤلم "
أمسك الطبيب بيدها بخفة فصرخت بصوت عالي
ماري بألم: " لما فعلت هذا "
الطبيب: " انها لا تؤلم أليس كذلك لكن كما تشائين "
ذهب و عالج لايل ثم تانيا و الكس و مايك
تانيا: " انا سأذهب إلى المنزل لقد تأخر الوقت "
لايل: " و انا علي الذهاب أيضاً "
الكس: " و انا راحل ، شكرا لك أيها الطبيب "
خرجت تانيا و من ثم لايل ، قبل ان يخرج الكس
ماري: " الكس هلا أوصلت نايس من فضلك "
نايس: " لا فانا سأبقى معك "
ماري: " لقد اتصلت على والدي و الأفضل إلا يراكي معي "
نايس بحزن: " كما تشائين "
فتح لها الكس الباب فخرجت و من ثم خرج ورائها ، في طريقهما الى منزل نايس
الكس: " هل انت بخير "
نايس: " اجل "
الكس: " اممممم نايس "
نايس: " ما الأمر "
الكس: " ما رأيتموه اليوم اااااا كان "
قاطعته نايس: " لا عليك سوف احاول ان أنسى كل ما حدث اليوم "
صمت الكس فاحست نايس بان هنالك شيئا ما يزعجه لكنها فضلت السكوت ، وصلت إلى منزلها لكنها وجدت والدتها تقف في الخارج ، ركضت بسرعة باتجاهها
نايس: " أمي ما الذي تفعلينه هنا "
سيلينا: " لقد كنت قلقة فانتظرتك خارجا "
نايس: " انا حقا أسفة يا أمي "
سيلينا: " انت معاقبة لمدة شهر و لن تخرجي من المنزل إلا للمدرسة فقط "
نايس: " كما تشائين "
دخلت نايس و سيلينا الى المنزل ، ارتسمت على وجه الكس ابتسامة صغير ثم ذهب الى منزله
وصل ليون الى المشفى ، سال الاطباء عن الغرفة التي تعالج بها ماري ، عندما علم مكانها ذهب باتجاه الغرفة بسرعة قصوى ، فقد كان خائفا جدا من ان تكون إصابة قطته الصغيرة بليغة ، وصل الى الغرفة ثم فتح الباب و دخل رائ ماري جالسة على كرسي و مايك بجانبها
ليون: " كيف حال قطتي "
ماري: " بخير "
ليون: " هلا انتظرني خارجا "
ماري: " حسناً "
خرجت من الغرفة و لم يبق فيها غير مايك و ليون
ليون: " ما الذي تفعله هنا "
مايك: " لقد تعرضت للإصابة "
ليون: " بسبب "
مايك: " سأخبرك ما حدث لاحقا سيدي "
ليون: " حسنا هذا لا يهم ، هل أخبرتها "
مايك بغضب: " لا لا تقلق لم أخبرها و لن أخبرها "
خرج من الغرفة غاضبا و ذهب الى منزله ، وجد ان والدته تغط في النوم
مايك: " يا الهي لقد نسيت أمي ، كم انا أحمق "
قبل جبينها و ذهب الى غرفته ثم غط في النوم ، اما ماري فعادت الى المنزل و ذهبت الى غرفتها و غطت في النوم أيضاً
~~~~~~~~
* ما رأيكم في الفصل .؟!
* هل الطول مناسب .؟!
* ما الذي عناه مايك بقوله " لا تقلق لم أخبرها و لن أخبرها " .؟!
* من قد يكون الشخص الذي حاول قتل أصدقائنا و خطف ماري .؟!
* هل كانت ماري سابقا لطيفة و مرحة أم باردة و قاسية .؟!
* أجمل مقطع ( لا تقولو كلة ) .؟!
* ما رأيكم في شخصية الكس و ما هو اكثر شيء احببتموه و كرهتوه في شخصيته .؟!
* اقتراحات / انتقادات / طلبات .؟! |