انه الصباح الباكر...الشمس تدفع بنورها على تلك النافورة
واضعة لمستها البراقة على جميع نواحيها
كان ذاك الفتى يلعب بمياهها و الابتسامة تعلو وجهه الحائر ذا العيون السماوية اللون
فلا احد بالثانوية و الهدؤ يعم المكان و هذا ما يفضله في جو مماثل.....
__________________ ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ أكْثر~ |