درجات أهل الجنة
ويصعد في درجاتها وفي الجنة مائة درجة أعدها الله عز وجل للمجاهدين في سبيله بين كل درجتين كما بين السماء والأرض وما بين كل درجتين مائة عام لو أن العالمين اجتمعوا في إحداهن لوسعتهم أفضلها الفردوس فهي وسط الجنة وأعلى الجنة وفوقها عرش الرحمن عز وجل ومنه تفجر أنهار الجنة وأعلاها الوسيلة فإنها درجة في أعلى الجنة لا ينالها إلا رجل واحد نرجو أن يكون نبينا محمد صلّ الله عليه وسلم هو ذاك الرجل...
اللهم آمين