إدوارد
أجبته بإرتباك قائلاً : على حد علمى أجل و لكن ستكون أختبارات قبولك أصعب قليلاً
مايلى
تنهدت بهدوء لأقول بنفسى : لن ينساها أبداً حمداً لله أن هذا الموقف مرّ .. أتجهت نحوه قائلة : ما الذى خطر ببالك لتسأل سؤالاً كهذا ؟
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |