مايلى
نظرت لما يحدث بإستغراب لأنظر إليه و أقول ببلاهة : لم أفهم ! أى طاقة تعى ؟
إدوارد
مسحت الدم الذى على فمى و ساعدت ألكس على النهوض و أبعدت تلك الفتاة عن هانا و ليلى و لأخدشها بمخالبى برقبتها و أمسكتها بقوة بحيث لا تستطيع الإفلات لأقول بغضب : من أنتى ؟ و ماذا تريدين ؟
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |