أهلا يـــــــــــــــــــــــــا أصدقائـــــــــي لقد قرت أن أبدأ بالبأرت أولا
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

	كانت تلك السفينة العظيمة تشق عباب البحر رافعة علم الثوار على سواريها كانت هذه السفينة مليئة بالمؤونة و الرهائن أو كما يسميهم الطاقم غنائم سيتم توزيعها علهم عندما يصلون الى أرض الوطن. كانت ليلة هادئة احتل القمر فيها مركز السماء و راحت النسمات العليلة تداعب أشرعة السفينة... وفجأة جاء شاب في مقتبل العمر يقول للمسؤول عن القيادة«سيد راسيل الزعيم يطلب التوقف» راسيل«و لماذا يا أندري هل هناك مشكلة» أندري «هناك صندوق طاف على سطح الماء ربما فيه كنز» راسيل فرحـا«كنز .....سأتوقف حالا» تجمع كل الطاقم عدا القائد اللذي لم يبارح غرفته عند مقدمة السفينة....... و عندها رفع راسيل الصندوق برافعة متطورة كانت احدى غنائمهم في جولتهم هذه و عندما و ضعوه عل السفينة خاب أملهم اذ انهم اكتشفو أنه كبسولة نجاة .. أندري«كبسولة ؟ ربما ظربت عاصفة السفينة الخاصة بصاحبها...» ...........«على كل افتحها» أندري«س...س..سس..سيدي الزعيم .ح....حااااضر» وعندما فك رموزها و فتحه وجدو

__________________