إِذَا كَانَتْ الأغلبيه( ج)
دُرِجَهُ رِقَّتَكَ: عَمِيقُهُ
أَنْتَ شَخْصِيُّهُ وَاثِقُهُ مِنْ نَفْسِهَا ! فَاتِنَهُ و الْجَمِيعُ يَجِدُونَكَ مُثِيرَهُ جِدًّا ! لَكِنَّكَ لَا تَظْهَرِينَ هَذِهِ الصِّفَاتُ لِلْجَمِيعِ.
وَهَذَا مَا يَجْعَلَكَ رَقيقَهُ وَذَاتُ أنوثه طَاغِيَهُ.
ثِقَتُكَ فِي أنوثتك تُغَنِّيكَ عَنْ إِنَّكَ تَظْهَرِي كُلُّ مَفَاتِنِكَ لِلْنَاسِ
فديتيني يا أَنَا
مَرْسِيِ شامُو عَلَى الطَّرْحِ الرَّائِعِ
دَمَتُي بِوَدِّ |