مايك
أمسكت يدها و أتجهنا نحوه قائلاً : ربما و لما لا ! عندما وصلنا لهناك وجدنا فوضى عارمة و لكننى لم اهتم سوى لدان و مايلى اللذان أمام الباب إتجهت إليها بسرعة و جلست جوار مايلى قائلاً بقلق : مايلى أنتى بخير ؟
مايلى
ربت على ظهره قائلة و لم أستطع التفوه بشئ سوى : أهدئ .. رئيت مايك لتدمع عيناى لأومئ بالإيجاب قائلة : بخير و لكننى لا أفهم شيئاً
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |