كنت اسير بخطى متثاقلة و انا شارد بالاعلى و كانت قطتي ملازمة لي....
لياكو:ميشا ساما....هل ساكون شخصا صادقا مع نفسي.....
اومئت براسها ثم اتجهت راكضة نحوي...
لياكو:لا ارجوكي....توقفي....
ثم ابتسمت:حسنا....ساحاول....
و ركبت فوقها ثم اتجهت الى المنزل......
منزلي ليس كبيرا متوسط الحجم متألف من طابقين ...غرفتي في الاعلى بينما عمتي في الاسفل و هي ليست هنا....
متكونة من سرير..و مكتب فحسب
اتجهت الى النافذة و انا انظر الى النجوم بحيرة.......
__________________ ليسَ وهماً ، لكنهُ حقيقةٌ جميلة تَمَنيْت أن تدومَ أكْثر~ |