إيريس خرج من الفندق ، نظر للمارة وقال بقلق :
- ما الذي يدفع للخروج هكذا فجأة ، ثم إنها تأخرت قليلاً !
نظر بعدها لكفه ثم وضعه على عينيه المخفية وهو يتمتم :
- آمل أن تكون ليلي معها ، في آخر شخص أمسكته !
تذبذت طاقة حمراء حول جسده لوهلة ثم اختفى ليظهر حيث ليلي
__________________
أحْتاج للراحة ...
|