توماس صرخ بألم :
- تباً لك .
رفع بعدها الحواجز الصغيرة الحمراء رماها باتجاه شارك ، ليركض بعدها لمارس وفي قبضته عصا حديدية مدببة
نآي أمسك بيد والده ليرفع جسده ، وقف بعدها لينفض جسده وتسقط قطعة الزجاج الكبيرة من ظهره ، ثم كز على أسنانه
__________________
أحْتاج للراحة ...
|