[align=center][tabletext="width:80%;background-color:burlywood;border:5px ridge sandybrown;"][cell="filter:;"][align=center]من الشخص الذي قصدته كيران بقولها..لكيوجا " سيأتي من يجعلك مطيعا....اليوم..انتظر فحسب" ؟
ربما احد معارفه القدامى
و هل سيغير هذا الشخص من مسار الأحداث؟
اجل
ما الذي سيحصل مع مينابو و كيوجا في المدينة؟
ربما سيتشاجران
رأيكم في طريقة تعليم كيوجا في الجهتين (الكره....و الحب) ؟
براي كيوجا لا يزال يحب مينابو
لكنه يحاول ان يحجب ذاك الشعور
5-كيف كان تبدله...متوقع ام لا....*-*؟
نعم اعتقد انها تبادله
6-ايهم كان أهم في حياة مينابو...جدها ام كيوجا....؟
جدها
فهو الذي علمها ان للحب وجودا
آرائكم....انتقاداتكم....
لا يوجد
أحسن مقطع لاااا تقولوا كله...أكيد في جزء أحسن من الآخر....
[cc=أفضل جزء]في تلك الغرفة التي لم تتغير منذ أكثر من 16 عاما كان ذاك الطفل غارقا في دفاتره و كتبه إلى حين أن طرق الباب بضربات طفيفة
كيوجا و قد التفت ناحية الباب:من هناك...
و بملل:أنا أدرس.......
بقيت واقفة أمام الباب بحزن ...مزق أملها في الخروج من حالة الملل هذه...
مينابو:انه يدرس لا وقت له ليلعب معي...
و عادت أدراجها للنزول,لكنه و دون توقع منها سمعها فأسرع راكضا لفتح الباب و سحبها للداخل بسرعة...
مينابو بغضب طفيف:....قلت لك قبلا لا تسحبني هكذا
كيوجا ببرود و لا مبالاة:اذهبي.........ان أردتي
و بمكر و هي متجهة ناحية الباب
مينابو:إلى اللقاء إذا...
كيوجا بعد أن أمسك يدها:أنا أمزح .......لا تذهبي...
مينابو بابتسامة:حسنا
نظرت إلى مكتبه لتجد به دفاتره و كتبه المفتوحة ثم لاحت ببصرها نحو الكرسي
مينابو:لن يتسع لنا كرسي واحد
نظر إليها بتعجب:نعم سيتسع لنا..أنا لست بدينا...
احتارت من إجابته و هي ترمقه بنظرات تعجب لكنه أمسك بيدها ساحبا لها بسرعة ثم جعلها تجلس معه على نفس الكرسي
مينابو بحرج:انه ضيق لا أستطيع التحرك به.....
كيوجا ببرود:و ما الذي ستفعلينه لا داعي لتتحركي...انتظري سأنهي هذه الواجبات و بعدها سننزل إلى الحديقة...
مينابو بسعادة:نعم...
لا شيء..... صمت سكن تلك الغرفة حركة منقطعة عدا ذاك الصوت الشبه مسموع الصادر عن احتكاك القلم بالورقة ...
جو جعلها تعيد ترتيب تساؤلاتها فإجابة جدها كانت غير مفهومة و زادت الأمر تعقيدا عليها و أما عن إجابة يوسان فهي أكثر غموضا
بقيت تنظر إلى التفاحة بشرود...و حيرة ثم
مينابو:كيوجا...
التفت إليها ليرى تلك العيون المتسائلة البريئة ترمقه بغرابة
كيوجا:نعم....
مينابو و قد أعادت أنظارها إلى التفاحة:ما.....ما معنى الحب
وضع قلمه و بقي ينظر إلى تلك التفاحة التي بين يديها....و لم يتكلم
مينابو بخيبة أمل:كما توقعت أنت لا تعرف معناه....
كيوجا بلطف:لا أنا اعرف معناه جيدا...
مينابو:.............؟
كيوجا:حسنا هو شيء يجمع بين شخصين...اممممم
مينابو:°-°......؟
كيوجا بمرح:لا أعلم أكثر من هذا....؟
مينابو:أنت جاهل إذا....أتساءل لما تذهب للمدرسة ......
كيوجا:حسنا......لم تفهمي سأريكي...هذا
أخذ القلم و كتب:
1+1=2....
مينابو :°-° ......ما هذا؟
كيوجا بضحكة:أنتي الجاهلة.....هنا
هذا رقم واحد و إذا أضفنا له مثيله فيعني أنه سيصبح اثنين.....
رفع إصبعه و نظر إليه ثم رفع إصبعه الآخر....لكنها رفعت إصبعها قبله ....و وضعته أمام إصبعه
مينابو ببلاهة:اثنان...
كيوجا:نعم....
مينابو:لكن جدي أخبرني....أخبرني أن الحب معناه الاهتمام بشيء ما و الاعتناء به....
كيوجا بمرح:أجل هذا يعني أن جدي راي يحبك مينابو....
أخفضت رأسها بفتور و لم تنطق بكلمة في حين أنه عاد لإنهاء واجباته و هو محتار ان كانت قد فهمت كلامه أم لا....
و بعد مدة .....
كيوجا بفرح و انفعال:رائع لقد انتهيت مـــ....
لم يكمل لأنه....
مينابو:غبي مغرور....
نظر إليها و هي ملقاة على الأرض ثم سقط ضاحكا عليها و على منظرها الغبي .....و لأنه كان هو السبب في سقوطها فقد وقفت و نفضت ثوبها ثم التفتت للمغادرة...
كيوجا:غضبتي....أيتها الفزاعة....
مينابو بمكر:......لا أبدا
و عادت خطاها إليه ثم دفعته بقوة ليسقط مثلها و بدا بالضحك على بعضهما .......ثم نظرت إلى الورقة التي كتب بها تلك العلمات التي بدا عقلها بفهمها و رفعت إصبعها بوجهه....ابتسم لها ثم رفع إصبعه بوجهها و معا
كيوجا+مينابو:اثنان ....
مينابو بمرح:جدي يحبني...
ثم اتجهت راكضة للأسفل لكنها نسيت تفاحتها ....
و تحت فرحها العارم التقت كيران في الطريق فتوقفت و نظرت إليها بابتسامة طفولية جميلة....
مينابو:خالتي كيران
كيران بتعجب:نعم....؟
مينابو: أنا أحبك....
و نزلت راكضة إلى الأسفل....
بقيت كيران تحدق بها بحب ما لبث ان ذهب مع نزول كيوجا
كيران بتعصب:..............
كيوجا بلا مبالاة:أنهيتها طبعا.....؟
ثم أصدر ضحكة تدل على سخريته من انزعاج أمه التي اتجهت إليه و مسحت على شعره بود و ابتسامة
كيران:أعلم هذا فأنت مطيع....
كيوجا بمرح:نعم مطيع.....
و اتجه راكضا إلى الأسفل.....[/cc]
أفيدوني و شجعوني بكلمة..
مثل مادايما اقول
الروايه تحفة فنيه مكانها مكاتب النشر ههههه
روايتك حقيقي مذهلة
لا طولي بالبارت الجاي
جانا[/align][/cell][/tabletext][/align]