مايلى
أنتبهت لشئ لأقول : عمتك شريرة ؟ لأقول بلهفة : و أين دجان الأن ؟ أحمق ما كان عليه ترك مكانه
مايك
نظرت إليها بغضب قائلاً : هذا ما يهمك لا يهمك سوى دان أليس كذلك ؟ .. أمسكت يدها لأقول : مايلى يجب عليكى الخروج من هذا الأمر إنه خطراً جداً
مايلى
هذه أول مرة أرى مايك بهذا الغضب لأاومئ بالإيجاب دوناً عن إرداتى
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |