رينا
نظرت لسوزان لأتنهد بقلة حيلة و قلت فى نفسى بملل : إمّا الدراسة أو أخوتى
أتجهت ناحيتها لأقف جوارها و قلت بإبتسامة : مرحباً .. كيف حالك ؟
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |