مايلى
غضبت من فعلتها و أحمر وجهى غضبا و وقفت لأخلع الباب فى يدى بطاقة لا أعلم لى من أين و أمسكتها من ياقتها و رفعتها عن الأرض و كدت أن أتهور و أضربها و لكننى تراجعت و تراجعت محاولة الهدوء و قلت بسخرية : ساذجة إذا كنتى تظنى هكذا إنكى تحميه نظرت لتلك الفتاة لأقول بمرح : مرحباً
+ فين لورى و مايك ؟
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |