ـ وهاقد فتحت الأبواب لذلك الشخص ليدخل وهو يبتسم بخبث للجميع لتملؤهم الحقد والكراهية ضده
ـ لم يستحمل الجميع ضحكته التي علت في أجواء هذ1ه الغرفه لتعلو على اوجههم ملامح الغضب والأنتقام منه
ـ لتدخل تلك الفتاة حاملة مايشبه الخنجر لتتقدم من ورائه ببطئ شديد
ـ حتى رفعت خنجرها الشبيه بالسيف لتحاول طعنه ولكنه يبتسم بشر وهو يوجه سلاحه الى وجهها البريء المليء بالخوف ليضحك ضحكته الشيطانيه ليقتلها ببطئ وهدوء باحثاً للسفط والدماء
ـ ليبتعد الجميع عنه ببطئ يحاولون الهروب من شره وحبه للدماء ولكنه التف ليقتل اولهم بهدوء ويمسك الأخر من رقبته ليحطم عظامه بألم وهدوء
__________________ |