توماس قال بسخرية :
- بل سأحلم رغماً عنك .
انتبه بعدها لهاتفه الذي يرن في جيبه
فتحه ليقرأ الرسالة النصية ثم يقول بضجر :
- أوه حسناً يبدو أني مضطر للذهاب ، أراك لاحقاً ووقتها سأحرص على قتلك .
اختفى بعدها تاركاً طاقة اتجهت نحوه
.،
نآي اعتدل ليفرك جبينه بألم :
- ل لقد تركته بعد معرفتي بنوايا الطبيب المزيف ، إنه لم يكن يفعل شيئاً بأي حال .
آنابيلا قدمت لتقول بقلق حين رأت نآي :
- ما الذي حدث لك .
قال بابتسامة لتطمئن :
- آه أنا بخير ^^"

__________________
أحْتاج للراحة ...