مايلى
ظللت أبكى فى غرفتى حتى دخل أبى ليجلس أمامى قائلاً : ما بكى
نظرت إليه بحزن قائلة : لقد فعلت شيئاً ربما سينهى علاقتى بدان و لا أسطيع الإخفاء عنه
ليجيب والدى بحزن : إذاً عليكى أخباره و هو يقرر طالما أنتى مخطأة
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |