في ركنِ زاويةٍ تُطلُّ على الطريقِ . . لأخْتَبي
ونظرتُها ، فرأيتُه : حَضَنَ الفتاةََ ، ومرَّ بي
وأحاطَها بذراعِه...وَ.. يَكادُ يَعصِرُها الصَّبي
وكأنَّه ألِفَ المعاركَ ، والخَطيفَة ََ، والسَّبي
كلمات رائعه 00اخي 000
تسلم اماملك الذي سطرت انا هذه االحروف