عرض مشاركة واحدة
  #17  
قديم 10-22-2007, 10:20 PM
 
رد: بلغ حبيبك وقوله ,,, باخذك منه ... قصة ولا أروع

من سنها الا انها محافظه على نظارتها ... اما صالة كمال الاجسام فكان من حق الشباب وخاصه حارب المهووس بجسمه ... وكل هالشرح عسب نوصل للميلس الخارجي الفخم واللي صمم بطريقه جدا ارستقراطيه نظرا ان بو جوري رجل أعمال معروف ... وله الكثير من المعارف والزوار من كبار الشخصيات اللي كان يستقبلهم اف هالميلس وهو نفس الميلس اللي يحمل مفاجأة جواهر وزوجها حميد)

المهم سحبت جواهر أمها وأبوها للميلس الخارجي

ويوم دخلوا اتفاجئوا بالمكان وكان حميد هناك يترياهم

حميد وهو يتقرب منهم: كل سنه وكل حول انشالله (ويبوسهم على روسهم)

بو جوري: ما تقصر يا ولدي فيك الخير

أم جوري: وي يعلني ماخلا منكم

(المكان اتحول لحفله حقيقيه ... وكان المتكفل بالتنظيم جواهر وريلها بمساعدة حارب ... اللي كان يهرب العمال عسب يشتغلون ... بدون ما يكشفهم بو جوري أو جوري (وكالة الرويتر) هههههههههههه ... وحتى يوم شغّل جوري وغلا وروبي وخلاهن ينظفن الصاله ... لأنه بغى يضمن انهن يتمن فالفيلا عسب لا يمرن صوب الميلس ويكشفن المفاجأة هههههههههه خاصه انه العمال كانوا خلاص يشطبون ع الشغل ... يعني لا يادبهن ولا شي! وراشد مشترك فالجريمه بعد ... والحمدلله ما استوت أي عزيمه اف هالفتره ولا خططهم كانت بتفشل ... و كل شي عدا على خير)

وطبعا كاميرا جوري شغاله ... لا تنسون انها طالبة الاعلام ... وكاميرتها معاها 24 ساعه

وما خلت شي ما صورته ... وخلت كل حد فيهم يقول كلمته بهالمناسبه السعيده

أم جوري لجواهر: عيل اتقولينلي ريلي زاقرينه الدوام هاااا؟!

جواهر وهي اتحب راس امها: شسوي بعد ... ما بغيت المفاجأة تخترب

حميد: ههههه .. أفا بس أفا ... حرمتي أنا تجذب! ما يطيع زينج

واتي جواهر وتضرب ريلها ضربه خفيفه على ظهره: والله ما بغيتنا ننكشف ويخترب علينا كل شي

جوري وهي اتسوي عمرها اتصيح: حروب السبال! الحين خليتنا انظف الصاله واتعبنا بس عسب ما تنكشف ... مجرررررم

حارب: ههههه اتعيشين وتاكلين غيرها

وساروا كلهم صوب البوفيه عسب يتعشون والسوالف تاخذهم ...

جوري اف خاطرها: ياويييلي ! الخميس الياي ما بكون وياهم 

صدق اني خبله

بوجوري وجنه انتبه على بنته: ها بابا ... بلاهم الحلوين ما ياكلون؟

جوري بدلع: أفكر انه الخميس الياي ما بكون وياكم

بو جوري: ههههه خلاص مب مشكله ... بنكنسل المعسكر وتمي ويانا .. كم جوري عندنا؟!

جوري افخاطرها يالييت: لا بابا خلاص ... كلها شهر وبردلكم

بو جوري وهو يبوس بنته على راسها: فديتج (ولوى عليها)

حارب وهو يكوك أمه على أخته: امااااايه ... شوفي بنتج! كلت عليج الجو

اممرررة ...! حطت ريلج تحت باطها

أم جوري: أنا أمها وراضيه .... بسك لا تتحرش ابها ... روحها بتودرنا شهر كامل

حارب وهو يتذكر المعسكر وصدق مزاجه اتعكر: اففف الحينه بتنقرش فمنووووه يوم جوري مب موجوده!

وخذ حارب كاميرا جوري وتم يصورها وهي اترمس أبوها ويقول اف خاطره: فديييتج يا جوجو ... محد يسواج ... ع كثر ما تأذيني ما أصبر عنج

وعقب الحفله الروعه طلعوا من الميلس ... جواهر ردت بيتها ويا ريلها ... وأم جوري وأبوها ساروا قسمهم وهم صدق مستانسين

(على فكره ... اليوم الظهر .. بو جوري كان عازم أم جوري على الغدى اف ميناء السلام بمناسبة عيد زواجهم ال 32 ... عسب جي ما كانوا موجودين فالبيت الظهر يوم استوت الأحداث اللي بالي بالكم ههههههه )

وحارب رد ظهر من البيت مرة ثانيه ... ههههه لازم يوم الخميس ... مايروم ييلس فالبيت ...

أما جوري فردت غرفتها وهي مستانسه واف نفس الوقت اتفكر فاللي يترياها فالايام اليايه

بدلت ملابسها ولبست بيجامتها وانخشت تحت اللحاف واستسلمت للنوم مثل الأطفال ونست تتصل اف منى ربيعتها عسب تتخبرها عن اللي اشترته ... وكل همها اتنام عسب اتسافر لأحلامها الورديه


وانتهى الخميس بكل أحداثه

وما بقى غير أيام معدوده وبتودع جوري أهلها عسب اتعيش أحلامها اللي راودتها سنين

يا ترى شو تحملج الأيام يا جوري؟!

وشو المفاجآت اللي تترياج؟

.
.
.


ويا يوم الجمعه ... وماكان فيه شي مميز ... جوري كانت تستعد حق الكليه .. واتخلص الريبورتات المطلوبه منها ... وأم جوري كانت مسيره على أهلها ... وبو جوري كالعاده اف أشغاله اللي أبدا ما اتخلص لا اف ويكيند ولا غيره ... وحارب بعد ما ظهر من البيت الا حق صلاة اليمعه ومن عقبها يلس يخلص أشغال البنك ع اللابتوب والبيت كان جدا هادي ... وانتهى اليوم

ومن عقبها مر الاسبوع مثل البرق ... مابين الدوامات والبيت والمشاوير اليوميه

ويا يوم الأربعا وهو آخر يوم دراسي فالكليه ويصادف 31/5 ... وكان فعلا يوم متعب لجوري وكل البنات فالكليه من مختلف التخصصات ... كل وحده فيهن اتشطب على الريبورتات ... اتضيف وتحذف ومن هالسوالف اللي ما اتخلص ...

ويا وقت البريك ع الساعه 2 الظهر

جوري كانت فعلا واصله حدها وشكلها يبين حجم الارهاق اللي فيها .. الهالات السودا حول عينها من التعب ... وعيونها مافيها ولا نقطه كحل ... وويهها شاحب وحتى انها كانت لابسه سبورت عسب اتكون عمليه أكثر ...


أم جوري وهي تتقرب من روبي وتمسح ع شعرها واتقول افخاطرها: الحين هاي الصغيرونه ويه شغل!

وعدلتها اف رقدتها ومشت صوب غرفة جوري وحصلت الباب مفتوح ودشت وهي تسمع التيلفزيون شغال ويوم سارت صوبه والا اتشوف غلا منسدحه ع القنفه ورايحه اف سابع ونومه وجوري نصها فوق ونصها تحت وبعد مب داريه بعمرها

وسارت وسكرت التيلفزيون وعدلت جوري ولحفتهن وظهرت عنهن

واتقول افخاطرها: ويه فديتهن ..الا أهزبهم رشود وحروب ... هاييل بنات ما يقهرن الشغل

(ام جوري وايد حنونه ... وخاصه ع البنات ... لأنها اتعرف انهن مخلوقات رقيقه ... ومحتايات للدلع .. بينما الشباب يسدون عمارهم ... وهالشي غريب .. لأنه المتعارف عليه ان الأم اتميل للشباب أكثر والأبو للبنات ... بس اف هالعايله الوضع مختلف خاصه مع ام جوري)

ومشت أم جوري لين حجرتها عسب اتريح شوي ... وأول ما دخلت شافت صورة جماعيه تجمعهم كلهم يوم كانوا اف سويسرا وبالتحديد في جنيف قبل 3 سنين ...

وتمت تتأمل عيالها وريلها ... وتحمد ربها ان الله رزقها بزوج مثل سالم ... وعيال ينرفع بهم الراس ...

وقالت افخاطرها: الحين اتطمنت على جواهر ... يالله اتبلغني اف حامد وجوري وحارب وأشوفهم مستانسين

وتمت تتأمل صورة حامد بجرها وأول فرحتها: يالله فديتك شكثر اشتقتلك ... يلا هانت شهر وبنيك انشالله ... عقب ما اتخلص جوجو من المعسكر

(جوري ما كانت اتعرف انهم بيسيرون أول شي أستراليا عسب يشوفون حامد اللي صدق اشتاقوله ... لو كانت تدري ... كانت بتطير من الوناسه ... حتى حامد روحه مايدري ... أحسن خلوها مفاجأة)

وعلى هالأفكار حطت راسها شوي ورقدت


يتبع




(تابع الجزء الرابع )


وع أذان المغرب نشت جوري بكل كسل وهي كارهه عمرها واتشوف المكان مب مرتب واتذكرت انها رقدت بلا حاسيه بس استغربت: منوه لحفني؟!

يمكن غلا نشت ولحفتني ...

وسارت الحمام تتغسل واتمسحت وطلعت وشافت روبي فالحجره جان اتدق على يبهتها مثل اللي ناسي شي: أوه! انتي وينج؟! نسيناج

روبي بكشتها: عند البطون تعمى العيون

جوري وهي تلوي على روبي: ويه فديت الكتاكيت يزعلون بعد ههههههههههههههه

روبي وما صدقت انه حد يلوي عليها وتمت لازقه اف جوري

جوري وهي اتنش عن روبي : شكلج ما صدقتي هههههههههههه

روبي: خخخخخخخخخخخخخخ الصراحه لا

نشت روبي تتغسل وسارت جوري اتوعي غلا عسب اتصلي ... وعقب ما خلصن من الصلاه طلعن فالصاله اللي فوق ودقن ع البشكاره عسب اترتب الحجره


فالصاله الفوقانيه

جوري: بسير أتطالع ماماتي اذا يت ولا لأ ... اشتقتلها

وسارت جوري عند أمها ويلست شوي وياها وتمت تتشكالها وعقب ردن الصاله عند غلا وروبي ... وتمت أم جوري تاخذ بخاطرهن وتتوعد اف حارب وراشد ... ههههههه (يا ويلكم يا رشود ويا حروب!)

وعقب يا الدريول وشل غلا وروبي البيت

وتمن جوري وأمها فالصاله اللي الفوق

أم جوري: هاا ماما ما قلتيلي شو اشتريتي اليوم؟

جوري بحماااس: هيه صح تعالي براويج (وتسحب امها من أيدها عسب اتوديها الحجره)

وتوهن بينشن عسب يدخلن حجرة جوري جان يسمعن صوت جواهر: مرحبا ... أنا ييييت!

جوري وهي اتنط صوب اختها : ياااااااااااي! ما قلتي انج بتين؟!

جواهر: الصراحه ماكنت مخططه ايي ... بس حميد اتصلوبه من الدوام فقلت خل أييكم

ام جوري: هيه زين اتسوين

جوري وهي تسحب امها وأختها العوده: يلااااا تعالوا براويكم شو خذت اليوم

وتمت جوري اتراويهن الأشيا اللي خذتها ... وكانت ماخذه لأمها طقم فيه ساعه رجاليه لأبوها ونسائيه لأمها ومجموعه عطور ومغلفتنهن مع بعض بمناسبة عيد زواجهم

جوري وهي تلوي على أمها: Happy Anniversarry day يا أحلى أم فالدنيا

أم جوري: وي فدييييت روحج ...! الحين انتي سايره تتشرين لنا ولا تتشرين حق عمرج!



أم جوري وهي تتقرب من روبي وتمسح ع شعرها واتقول افخاطرها: الحين هاي الصغيرونه ويه شغل!

وعدلتها اف رقدتها ومشت صوب غرفة جوري وحصلت الباب مفتوح ودشت وهي تسمع التيلفزيون شغال ويوم سارت صوبه والا اتشوف غلا منسدحه ع القنفه ورايحه اف سابع ونومه وجوري نصها فوق ونصها تحت وبعد مب داريه بعمرها

وسارت وسكرت التيلفزيون وعدلت جوري ولحفتهن وظهرت عنهن

واتقول افخاطرها: ويه فديتهن ..الا أهزبهم رشود وحروب ... هاييل بنات ما يقهرن الشغل

(ام جوري وايد حنونه ... وخاصه ع البنات ... لأنها اتعرف انهن مخلوقات رقيقه ... ومحتايات للدلع .. بينما الشباب يسدون عمارهم ... وهالشي غريب .. لأنه المتعارف عليه ان الأم اتميل للشباب أكثر والأبو للبنات ... بس اف هالعايله الوضع مختلف خاصه مع ام جوري)

ومشت أم جوري لين حجرتها عسب اتريح شوي ... وأول ما دخلت شافت صورة جماعيه تجمعهم كلهم يوم كانوا اف سويسرا وبالتحديد في جنيف قبل 3 سنين ...

وتمت تتأمل عيالها وريلها ... وتحمد ربها ان الله رزقها بزوج مثل سالم ... وعيال ينرفع بهم الراس ...

وقالت افخاطرها: الحين اتطمنت على جواهر ... يالله اتبلغني اف حامد وجوري وحارب وأشوفهم مستانسين

وتمت تتأمل صورة حامد بجرها وأول فرحتها: يالله فديتك شكثر اشتقتلك ... يلا هانت شهر وبنيك انشالله ... عقب ما اتخلص جوجو من المعسكر

(جوري ما كانت اتعرف انهم بيسيرون أول شي أستراليا عسب يشوفون حامد اللي صدق اشتاقوله ... لو كانت تدري ... كانت بتطير من الوناسه ... حتى حامد روحه مايدري ... أحسن خلوها مفاجأة)

وعلى هالأفكار حطت راسها شوي ورقدت


يتبع


__________________
كل عام وانتم بألف ألف خير