[ ادوارد ]
نظرت لجوني من جديد ثم بدائت اتذكر ، كنت قد اغلقت هاتفي من مدة و بدائت اشاهد التلفاز فحسب ، لكنه تعطل ، لماذا ذكرتني يا جوني ؟! ، لماذا ؟! ، انا اثرثر داخل عقلي من جديد ، تباً ، قلت لجوني بسعادة
" اجل ، اجل ، انت تعلم ، الحياة ، مشغول ، والدتي تحتضر ، و لا تريد الموت ، تلفازي معطل ، الحياة قاسية هذة الايام "
اردفت بعدها باهتمام
" ماذا عنك ؟! "
__________________ ايتها السماء صبي غضبكِ علي الاغبياء #.# |