[ ادوارد ]
قلت بارتباك
" كيف حالكِ سيلينيا ؟! ، جميلتي ... عزرزتي .... اعني صديقتي "
صمت بعدها ثم اردفت بحماس
" ما رائيكِ بان تائتي لمنزلي ؟! ، سوف نذهب انا و جوني و بعض الاصدقاء الي مدينة الملاهي ، نعبث هناك و هي مغلقة ، الفكرة مغرية صحيح ؟! ، و ربما تغفر لي ما فعلته "
__________________ ايتها السماء صبي غضبكِ علي الاغبياء #.# |