اعترف....مازال ذاك المكان مظلما وبارد...ليس فيه شيء غير تلك التلة العالية وشواهد القبور المتناثرة
ومازالت معشوقتي تجلس على قمة تلك التلة تنظر ببرود نحو القمر والضباب الدافئ يلفها ليجعلها تغفو بهدوء.
اشتقت لكِ...متى استطيع المجيء لزيارتك؟..زشوقي لكِ يقتلني لكنكِ افضل حالا بدوني...اليس كذلك؟ |