سلآم
أخبآرگ ؟!
آحمممم رجعت بعد غيبةة طويلـة
وفآتتني بارتآت كثيره
المهم ~> الروآيه روعه يَ الغلآ من الحمآس قرأة البارتآت الي فآتتني في يوم وآحد :88:
الوآجب
جزء اعجبكم؟
جعلنا ديانا تستلقي على السرير، أوقظت يوزان، و تجمعنا حول السرير، بينما بدأت أوز الحديث و هو يمسك ظهره قائلاً: يا إلهي! كنت اظن بأن الاناث خفيفات، احسست بأنني احمل فيلاً..
فقلت له بغضب: توقف عن التفاهات! و قل لنا ماذا حدث بالضبط!
إبتسم إبتسامة ساخرة و قال:لا تغضب هكذا، كنت امزح فحسب..
ثم اكمل مجاوباً على سؤالي: عندما ذهبت لمنزلها الآن، رأيته يحترق! هذا كل ما في الموضوع.
لم استطع نطق كلمة في تلك اللحظة، يحترق..؟ لكن.. كيف ؟و متى؟ من.. ؟اسئلة كثيرة تلاطمت في رأسي مثل أمواج البحر! لم اجد لها اجوبة.. لكنني لست مستغرباً للأنني لم احصل على الجواب! للأن الجواب واحد.. لو عرفناه للإستطعنا حل اللغز..
قطع حبل أفكاري يوزان و هو يقول للأوز: إن لم اكن مخطأ، أنت الرجل العجوز الذي حاول إختطاف ديانا المرة السابقـ-
قاطعه أوز و قال بغضب:من تدعوه بالعجوز؟! لا ازال في العشرين من عمري! أنت العجوز هنا!
إبتسم يوزان بسخرية، ثم سأل اوز: لماذا ذهبت لمنزل ديانا؟
فقال اوز:ديانا، هل هذا هو اسمها؟ هل يعني بأنها اجنبية؟!
اخذ نفساً، ثم جاوب على سؤال يوزان: كنت أريد أن اكلمها في موضوع على انفراد..
عندها رمقه يوزان بنظرة خيبة أمل، ثم قال له: فاسد.
فصرخ عليه بغضب:ماذا تقصد بالفاسد؟!
بينما كانا يتجادلان، ألقيت نظرة على ديانا، فرأيت آثار رماد، فأخذت يدي و مسحت الرماد من على وجهها، عندها ظهر اللون البنفسجي الذي كان يستوطن وجهها.. من أثر ضرب جولي.. مهما فعلت! أنا لن استطيع مساعدتها.. إنها من عالم مختلف بالنسبة لي.. لكن..
إحتمال بأنها ماريا و هذا شئ اعرفه حتى انتم.. انا من عالم.. و هي من عالم مختلف.. كنت افضلها عندما كانت "ديانا".. للأنني كنت ارى ماريا فيها.. أنا اعلم بأنني من المستحيل أن اصل إلى ماريا.. لكن إن لم اكن مخطأ.. فماريا بجانبي مستلقية الآن.. بمجرد أن يتم إثبات على انها ماريا.. و هذا ما تريده هي.. فسوف تختفي من أمام ناظري مجدداً..
قطع حبل أفكاري أوز و هو يتنهد و يقول:على كل حال، اعتقد بأنني سوف انصرف الآن.
جزء لم يعجبكم؟
لآيوجد
..
ننتظرگ عزيزتي ، لآتنسي ترسلي الرآبط
ترجعي بِـ السلآمةة