صِرتُ أُفَكِر بـِ [ كَلِماتي ] مِئات المَرات قَبل أن أنطِقَ بِها .. حَتي أتعَبني الـ [ تَفكير ] وأعياني ! بِتُ لا أنطِق مع أشخاص أعتدت [ الثَرثَرة ] مَعَهُم ! - كَيف حالك ؟ - أتأكُلينَ جَيداً ؟ والعديد مِن الجُمل التي [ لا طَعمَ لها ] ظَهرت في قاموسي .. أخشي [ التَحَدُث ] ! أعتدتُ أن أُحدثها كَما لَو أُحَدِثَ [ رَوحي ] ..! لا أُفكِر ! والآن .. كَما لَو أنَ [ رَوحي ] قَد غادَرتني ! عِندَما يَصل شَخص [ نُحِبُه بِصدق ] إلي مَرحَلة يَشعُر فيها وكأنه خُسِفَت بِهِ الأرض ! فأننا نُحاول [ التَخفيف ] لَكِن عِندَما نَفشَل بِقوة ! وَيتَحوَل [ تَخفيفَنا ] إلي [ جَعل الأمر أسوء ] ! حينَها فَقط .. نَتَوقف عَن [ التَحَدُث ] وَنُصبِح [ غَير طَبيعيين ] وَ [ نَهرُب ] مِنهُم ! أوَدُ سؤالَكَ كَيفَ أنتَ .. أوَدُ إعلامك بإنَكَ ما هُنتَ أعلَمُ أنَكَ لَستَ كَما كُنتَ .. وَرُبَما لَم تَكُن يَوماً كَما بَدوتَ هَل سَبق أن شَعر أحَدُكم بإنَهُ يَوَدُ [ البَقاء والرَحيل ] بِنَفسِ ذاتِ الوَقت ؟! أرغَبُ أن [ أُغلِقَ ] الشُروخ .. ولا أستَطيعَ أن أراكَ [ مَشروخ ] !! أراكَ [ تَقِفُ ] مِن جَديد وأوَدُ لو [ أُسانِدَك ] وأخشي [ الإقتراب ] .. خَوفاً أن أُصبِحَ أنا مَن [ يوقِعَك ] ! # قِمة التَناقُض ! رَمادية أنا ..
__________________ _ أستَغفِر الله العَظيم .. لا حَولَ ولا قوة إلا بالله الحَمدُ لله .. الله أكبر .. سُبحان الله ..
أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمد رسول الله ..
اللهم صَلِ وسَلِم وبارِك علي محمد وعلي آله وصَحبِهِ أجمَعين اللهم لا إله إلا أنت الحي القيوم , برحمتك أستَغيث _ |