آند
تنهدت بهدوء بعدما قرأت أفكارها و أستدرت على محمل الرحيل و قلت بهدوء : كما تريدين و لكننى مكلف بحمايتكم و لهذا سترينى كثيراً مايلى
أبتسمت لها بلطف قائلة : حسناً .. نظرت له بفضول : منن الذى كلفك ؟
آند
نظرت لمايلى بشفقة و حزن و تابعت مسيرى مايلى
قلت بهدوء : ما معنى نظراته تلك ؟
__________________ كن أنت التغير الذى تريد أن تراه فى العالم ..
كن نور الحق فى عتمة الحياة !
كن عوناً دوماً للناس ..
.
. |